النصيحة الأخوية للغرف الصوتية جميييييييييلة بجد احلى شعر عرفتة عن ذلك العنوان
صفحة 1 من اصل 1
النصيحة الأخوية للغرف الصوتية جميييييييييلة بجد احلى شعر عرفتة عن ذلك العنوان
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
حياكم الله
الحمد حمدا ً يستحق ربنا *** والشكر والذكر له كذا الثنا
نحمده سبحانــــه كثيرا *** نذكره بالحمـــد والتكبيرا
أيضا أزف أفضل الصلاة ِ ***على النبي صاحب الأناة ِ
وآله وصحبه الأفاضــــــل ُ*** من دافعوا عن دينهم وناضلوا
مني إليهمو دوما سلامي*** أعداده ككثرة الغمـام ِ
وبعد إن هذه نصيحتي *** لمن يزور غرفة ً صوتيّتي
فلتتقوا الرحمن سرا وعلن*** فإنها والله أثمن الثمن
وفي أعمالكم فراقبـوه *** وفي أقوالكم فلتذكروه
واحذر من الخفاء والدسائس ِ *** فهذه طريقها الوساوس
وأعلم بأن هذه الأعمال *** تحصى عليك عند ذي الجلال
فقدمنّ فيها كل خير واحذر *** من الضلال عند الغير
واعلم بأن هذه الأماكنُ ***في بعضها الشيطان يبقى ساكن
يزين الأعمال للعباد ِ *** يرديهم لبئس ذي المهاد ِ
يأتيك دوما ناصحا ومرشدُ ***يغريك في المعاصي حتى ترقد
قد أخذ العهد من المتين *** ليغوين الناس أجمعيـن
إلا عباد الله المخصلين ***فاحذر هداك الله لليقين
ولتخلص النية في الدخول ِ *** ككاتب ومستمع لقول
وراقب الله على الدوام ***ولتحذرنْ من فعلك الحرام
فلتشكر الله على ما أنعم َ ***ولا تكن مخالفــا فتندمـا
وأعلم بأن مسلك العصيان ***هو الطريق دوما للنيران
فهل تطيق يا أخي جهنم َ ***حيث الجحيم يا أخي والألم
هناك حيث تصهر الجلودُ ***وفي الأعناق تُربط القيود
وأكلك الزقوم والصديـدُ *** أسبابـه عصيانك المجيد ُ
والله لا نطيق لا نطيقُ ***بئس المسير هذه الطريق
واعلم بأن هذه الأسماء ِ ***في بعضها يكون كل داء
فكم ذئب قد كان فيها يرتعُ ***اسماؤه مؤنثـه فلتسمـعوا
واعلم بأن كثرة التمادي ***بين الجنسين تورث انتقاد ِ
إهداؤك القلوبَ والورود ِ *** يعد من تجاوز الحدود ِ
فلتحذري أختاه من ذئابِ ***حياؤك من أجمل الثياب
فالستر مطلوب لدى البناتِ ***في غرفة ٍ أو منتدى أو شات ِ
واحذرن من تبادل الماسنجر ِ *** مع الأخ الغريب عنك واحذري
فإنه الطريق نحو الغاويه ***والسير نحو حفرةٍ وهاويه
حتى وإن كان لنشر الخير ِ ***أو مقطع لتوصليه الغير ِ
فهو طريق فتنة ٍ أخيّتي ***إبليس فيها يرتجي النهاية ِ
كم قصة قد كانت النهايه *** فضيحة فلتحذروا البدايــه
فكم فتاة قيل عنها صالحه*** وحين خاضت فيه صارت طالحه
إن الإيميل عرضة الفساد ***ِ وجرؤة دوما إلى التمادي
فإنها والله شر مستطَر ***فعي حماكِ الله من كل ضرر
أقصد بالحديث في الماسنجرِ*** بين الشباب والفتاة فاحذري
يأتيكمو بأجمل الكلامِ ***حتى ينال الشر والحرام
فيطلب الايميل والتعارفُ ***وحينها يكون الشر جارف
وإن أراد منكم التوا صُلُ *** فلتعلموا بأن المخ فاصِلُ
ثم سؤالي يا أخيه الفاضله ***هل أنتي عن هذا الصنيع راضيه؟
إن الفتاة درة مكنونة ُ ***في بيتها حريصة مصونة
شريفة والخير دوما تبتغي ***من ربنا المعبود أجرا ترتجي
لكنها ضعيفة في الغالبِ *** وعرضة دوما إلى المتاعب
فبعضهن حكمها العواطفُ *** تنساق دوما خلف من يلاطف
وبعضهن حرصها عظيمُ ***تراقب اللـه هو الكريم
وبعضهن الظن دوما تحسنُ ***وفي نهاية الأمور تحزن
يقول انتي دوما مثل اختي*** فأين الخوف يا أخي و الغَـيرة ِ
وبعضهن في الشباب تُخدعُ *** وبعد مأساة الضياع ترجـع
يأتيها ذئب يبتغي الخيـانه *** يقول أنتي زهرتي فلانه
فينصب الشباك والشراكَ ***وينهك الحياء إنتهاكـــا
يقول هذا الرقم كلميني *** وفيك مغرم لا تتركيني
وحينـها يكون الاتصالُ ***يسجل الكلام كي ينـالُ
وبعدها يصير ذئبا كاسرُ *** يقول إني فائز لا خاسرُ
وبعدها يقوم بالتهديدِ *** بالفضح والنشر وبالوعيد
وحينها سيطلب اللقاءَ *** ويغرز الناب بلا حياءَ
وبعضهن بحثها في الغالبِ ***عن الزواج في تلك الغياهب
وحينها تأتي الذئاب الكاسرة *** تقول أنتي زوجتي يا شاطره
أنتي وأنتي بغيتي ومطلبي *** إني إليك يا فتاة راغبي
وبعدها الوعود قد تطولُ ***والذئب في مكيده يجول
تقول أين انت عن حديثِنا ***عن الزواج والحياة بيننا
يقول أنتي يا فتاة فاجره ***فقد رضيتي ان تكوني عاهره
حديثك ِ معي دوما لا ينقضي*** وربما مع الأغراب تركضي
فكيف أرضى أن تكون زوجتي *** تعاكس الأغراب مثل قصتي
لو كنتي يا فتاة الدين صالحه *** لما تمكنتي من المصارحـه
إن كنت أبغي زوجة أريدها ***فزوجتي شريفة في بيـــتها
لا تعرف الرديء في المحادثه *** ولا تأتي لنفسها بالكارثه
قد كنت ُ يا فتاة أستغلكِ *** ألعوبة معي لأســتحلك
حتى أنال يا فتاةُ مطلبي ***وحينها فلتغضبي ولتذهبي
فهذه النــهاية المؤكده ***نهاية حزيــنة ومؤلمة
أيضا بها أوجه النصيحة *** لإخوتي بلفظة صريحة
فلتحذروا من مسلك الشيطانِ ***ولتمسكوا بالحق والقرآن
فكم بها قد زلة الأقدامُ *** بعد الهدى لتوقع الحرام
وكن للخير يا أخيّ داعيا ****حتى يكون الرب عنك راضيا
ولا تجعل من دينك السبيلُ **** إلى الشرور ولتكن نبيــل
واعلم بأن الله دوما يمهلُ **** لكنه سبحانه لا يهمـــل
فلا تظن الله عنك غافلُ **** فالله عالم بكل حاصل
لا تجعلن الناظرين أهونُ ****إليك صاحب العز المهيمن
ولتتق الله في كل قولكَ **** واحذر من الشيطان أن يُضلك
ولا تكن مع الفتاة مازحا **** ولا عن الأخلاق دوما نازحا
ولا تظهر دوما لها الإعجابُ **** فهذه طريـقها الخراب
ولا تقل يا أختي كيف حالك **** فالنور حل والسبب مجيئك
أهلا بك يا أختنا في الغرفة **** فهذه خوارم المروءة ِ
فأنت عنها يا أخي غريب ****عجيب فِعل البَعض إي عجيب
فكن خلوقا دائما مؤدبــا **** حتى يكون الكل فيك راغبا
فلا تقل أريدها صداقة **** فهذه يا صاحبي حمــاقة
وهل تود أن ترى أخيّتك **** في بيتكم أو أن ترى بنيّتك
تكلم الشباب والغريب **** فهل تكن لقولها مجيبَ ؟
فكيف يرضى بعضنا بهذه **** إلا ضعيف الدين فلتــنـتبه ِ
واجعل مع الاخوان كل قولك **** ولتجعل القدوة في رسولك
واحرص على السماع للقرآنِ ****في حال وضعه من الإخوان
ولا تكن على التكست كاتبا **** أو ضاحكا أو بالحديث صاخبا
فالله أولى هاهنـا يعظما كلامه على الحديث قدمّـا
واعلم بأن الدين في المعاملة **** فلا تسء بالقول والمكالمة
فهذه نصيحة أوجزتها **** في هذه الأبيات قد ضمنتها
نتاجها أمور قد شاهدتها **** أيضا هناك أخبار سمعتها
يارب ثبت سامعَ الأبيات **** بالحق والخير إلى الممات
ختامها صلاتنا على النبي **** إلى يوم القيامة المرتقبِ
أبيـاتها تمامها هنا المئة **** من ربنا الشكر على ما أنعمه
تحياتى لكم
اخوكم
د/مؤرمن بالله القهار
حياكم الله
الحمد حمدا ً يستحق ربنا *** والشكر والذكر له كذا الثنا
نحمده سبحانــــه كثيرا *** نذكره بالحمـــد والتكبيرا
أيضا أزف أفضل الصلاة ِ ***على النبي صاحب الأناة ِ
وآله وصحبه الأفاضــــــل ُ*** من دافعوا عن دينهم وناضلوا
مني إليهمو دوما سلامي*** أعداده ككثرة الغمـام ِ
وبعد إن هذه نصيحتي *** لمن يزور غرفة ً صوتيّتي
فلتتقوا الرحمن سرا وعلن*** فإنها والله أثمن الثمن
وفي أعمالكم فراقبـوه *** وفي أقوالكم فلتذكروه
واحذر من الخفاء والدسائس ِ *** فهذه طريقها الوساوس
وأعلم بأن هذه الأعمال *** تحصى عليك عند ذي الجلال
فقدمنّ فيها كل خير واحذر *** من الضلال عند الغير
واعلم بأن هذه الأماكنُ ***في بعضها الشيطان يبقى ساكن
يزين الأعمال للعباد ِ *** يرديهم لبئس ذي المهاد ِ
يأتيك دوما ناصحا ومرشدُ ***يغريك في المعاصي حتى ترقد
قد أخذ العهد من المتين *** ليغوين الناس أجمعيـن
إلا عباد الله المخصلين ***فاحذر هداك الله لليقين
ولتخلص النية في الدخول ِ *** ككاتب ومستمع لقول
وراقب الله على الدوام ***ولتحذرنْ من فعلك الحرام
فلتشكر الله على ما أنعم َ ***ولا تكن مخالفــا فتندمـا
وأعلم بأن مسلك العصيان ***هو الطريق دوما للنيران
فهل تطيق يا أخي جهنم َ ***حيث الجحيم يا أخي والألم
هناك حيث تصهر الجلودُ ***وفي الأعناق تُربط القيود
وأكلك الزقوم والصديـدُ *** أسبابـه عصيانك المجيد ُ
والله لا نطيق لا نطيقُ ***بئس المسير هذه الطريق
واعلم بأن هذه الأسماء ِ ***في بعضها يكون كل داء
فكم ذئب قد كان فيها يرتعُ ***اسماؤه مؤنثـه فلتسمـعوا
واعلم بأن كثرة التمادي ***بين الجنسين تورث انتقاد ِ
إهداؤك القلوبَ والورود ِ *** يعد من تجاوز الحدود ِ
فلتحذري أختاه من ذئابِ ***حياؤك من أجمل الثياب
فالستر مطلوب لدى البناتِ ***في غرفة ٍ أو منتدى أو شات ِ
واحذرن من تبادل الماسنجر ِ *** مع الأخ الغريب عنك واحذري
فإنه الطريق نحو الغاويه ***والسير نحو حفرةٍ وهاويه
حتى وإن كان لنشر الخير ِ ***أو مقطع لتوصليه الغير ِ
فهو طريق فتنة ٍ أخيّتي ***إبليس فيها يرتجي النهاية ِ
كم قصة قد كانت النهايه *** فضيحة فلتحذروا البدايــه
فكم فتاة قيل عنها صالحه*** وحين خاضت فيه صارت طالحه
إن الإيميل عرضة الفساد ***ِ وجرؤة دوما إلى التمادي
فإنها والله شر مستطَر ***فعي حماكِ الله من كل ضرر
أقصد بالحديث في الماسنجرِ*** بين الشباب والفتاة فاحذري
يأتيكمو بأجمل الكلامِ ***حتى ينال الشر والحرام
فيطلب الايميل والتعارفُ ***وحينها يكون الشر جارف
وإن أراد منكم التوا صُلُ *** فلتعلموا بأن المخ فاصِلُ
ثم سؤالي يا أخيه الفاضله ***هل أنتي عن هذا الصنيع راضيه؟
إن الفتاة درة مكنونة ُ ***في بيتها حريصة مصونة
شريفة والخير دوما تبتغي ***من ربنا المعبود أجرا ترتجي
لكنها ضعيفة في الغالبِ *** وعرضة دوما إلى المتاعب
فبعضهن حكمها العواطفُ *** تنساق دوما خلف من يلاطف
وبعضهن حرصها عظيمُ ***تراقب اللـه هو الكريم
وبعضهن الظن دوما تحسنُ ***وفي نهاية الأمور تحزن
يقول انتي دوما مثل اختي*** فأين الخوف يا أخي و الغَـيرة ِ
وبعضهن في الشباب تُخدعُ *** وبعد مأساة الضياع ترجـع
يأتيها ذئب يبتغي الخيـانه *** يقول أنتي زهرتي فلانه
فينصب الشباك والشراكَ ***وينهك الحياء إنتهاكـــا
يقول هذا الرقم كلميني *** وفيك مغرم لا تتركيني
وحينـها يكون الاتصالُ ***يسجل الكلام كي ينـالُ
وبعدها يصير ذئبا كاسرُ *** يقول إني فائز لا خاسرُ
وبعدها يقوم بالتهديدِ *** بالفضح والنشر وبالوعيد
وحينها سيطلب اللقاءَ *** ويغرز الناب بلا حياءَ
وبعضهن بحثها في الغالبِ ***عن الزواج في تلك الغياهب
وحينها تأتي الذئاب الكاسرة *** تقول أنتي زوجتي يا شاطره
أنتي وأنتي بغيتي ومطلبي *** إني إليك يا فتاة راغبي
وبعدها الوعود قد تطولُ ***والذئب في مكيده يجول
تقول أين انت عن حديثِنا ***عن الزواج والحياة بيننا
يقول أنتي يا فتاة فاجره ***فقد رضيتي ان تكوني عاهره
حديثك ِ معي دوما لا ينقضي*** وربما مع الأغراب تركضي
فكيف أرضى أن تكون زوجتي *** تعاكس الأغراب مثل قصتي
لو كنتي يا فتاة الدين صالحه *** لما تمكنتي من المصارحـه
إن كنت أبغي زوجة أريدها ***فزوجتي شريفة في بيـــتها
لا تعرف الرديء في المحادثه *** ولا تأتي لنفسها بالكارثه
قد كنت ُ يا فتاة أستغلكِ *** ألعوبة معي لأســتحلك
حتى أنال يا فتاةُ مطلبي ***وحينها فلتغضبي ولتذهبي
فهذه النــهاية المؤكده ***نهاية حزيــنة ومؤلمة
أيضا بها أوجه النصيحة *** لإخوتي بلفظة صريحة
فلتحذروا من مسلك الشيطانِ ***ولتمسكوا بالحق والقرآن
فكم بها قد زلة الأقدامُ *** بعد الهدى لتوقع الحرام
وكن للخير يا أخيّ داعيا ****حتى يكون الرب عنك راضيا
ولا تجعل من دينك السبيلُ **** إلى الشرور ولتكن نبيــل
واعلم بأن الله دوما يمهلُ **** لكنه سبحانه لا يهمـــل
فلا تظن الله عنك غافلُ **** فالله عالم بكل حاصل
لا تجعلن الناظرين أهونُ ****إليك صاحب العز المهيمن
ولتتق الله في كل قولكَ **** واحذر من الشيطان أن يُضلك
ولا تكن مع الفتاة مازحا **** ولا عن الأخلاق دوما نازحا
ولا تظهر دوما لها الإعجابُ **** فهذه طريـقها الخراب
ولا تقل يا أختي كيف حالك **** فالنور حل والسبب مجيئك
أهلا بك يا أختنا في الغرفة **** فهذه خوارم المروءة ِ
فأنت عنها يا أخي غريب ****عجيب فِعل البَعض إي عجيب
فكن خلوقا دائما مؤدبــا **** حتى يكون الكل فيك راغبا
فلا تقل أريدها صداقة **** فهذه يا صاحبي حمــاقة
وهل تود أن ترى أخيّتك **** في بيتكم أو أن ترى بنيّتك
تكلم الشباب والغريب **** فهل تكن لقولها مجيبَ ؟
فكيف يرضى بعضنا بهذه **** إلا ضعيف الدين فلتــنـتبه ِ
واجعل مع الاخوان كل قولك **** ولتجعل القدوة في رسولك
واحرص على السماع للقرآنِ ****في حال وضعه من الإخوان
ولا تكن على التكست كاتبا **** أو ضاحكا أو بالحديث صاخبا
فالله أولى هاهنـا يعظما كلامه على الحديث قدمّـا
واعلم بأن الدين في المعاملة **** فلا تسء بالقول والمكالمة
فهذه نصيحة أوجزتها **** في هذه الأبيات قد ضمنتها
نتاجها أمور قد شاهدتها **** أيضا هناك أخبار سمعتها
يارب ثبت سامعَ الأبيات **** بالحق والخير إلى الممات
ختامها صلاتنا على النبي **** إلى يوم القيامة المرتقبِ
أبيـاتها تمامها هنا المئة **** من ربنا الشكر على ما أنعمه
تحياتى لكم
اخوكم
د/مؤرمن بالله القهار
مواضيع مماثلة
» ابا الانبياء لمشارى راشد العفاسى جميييييييييلة
» صيغة الاذان للنخشبندى جميييييييييلة وهتعجبكم خااالص
» صيغة الاذان للنخشبندى جميييييييييلة وهتعجبكم خااالص
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى