رسالة الى كل مدخن وادلة من القران والسنة ان التدخين حرااااااااااااااااااااااااااااااااااام
صفحة 1 من اصل 1
رسالة الى كل مدخن وادلة من القران والسنة ان التدخين حرااااااااااااااااااااااااااااااااااام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
حفظكم الله لقد احضرت لكم اليوم موضوعا بعنوان( التدخييين حرااااام)
وارجو ان يعجبكم واقول لك ايها الدمخن اعلم ان الله يراك والله وكل سجارة تشربها
تاخد زنب ومعصية
اليكم الموضوع
رسالة إلى أخي المدخن
كلما رأيت مدخنًا يمص سيجارته بشغف مجنون، ثم ينفث دخانها في الهواء وكأنه يطرد همومه مع دخان سيجارته الخارج من رئته، شعرت بالرثاء لحاله وتمنيت لو أن باستطاعتي مساعدته، ليتخلص من استعباده ومرضه، والذي جعلني أكتب اليوم هو مشاهدة
الأطفال مع الأسف يدخنون وأعمارهم بين 10 ـ 12 سنة في العيد، فكثير منهم لا يعرف مقدار السموم التي تتغلغل إلى كل خلايا أجسامهم، فتؤثر فيها إن لم تخربها وتتلفها، ومع أن العلم أثبت من زمن بعيد فداحة الضرر الناتج عن ممارسة عادة التدخين, فإن الإنسان لا يزال يقبل على التدخين، بمزيد من الرغبة والشوق، والمشكلة لا تزال قائمة ويزداد تعاظمها يومًا بعد يوم، وهناك أدلة تحريم الدخان وهي:
أولاً: الأدلة من القرآن:
- قال الله تعالى: {وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ} [الأعراف:157]، ومعلوم أن الطيبات يقول المسلم عند تناولها 'بسم الله'، ويقول عند الانتهاء 'الحمد لله'، والسجائر ليست كذلك فعلمنا أنها من الخبائث المحرمة،
- وقال الله تعالى: {وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً} [النساء:29]، والدخان يقتل الملايين سنويًا بالسرطان وغيره، فهو قتل بطيء للنفس.
- وقال الله تعالى: {وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة:195].والمدخن يلقي بصحته ونفسه إلى الدمار وربما الهلاك،
- وقال الله تعالى: {وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً[26]إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً} [الإسراء:26ـ27].والمدخن يبذر المال على الدخان ويصرفه في معصية الله عز وجل؛ والأولى به أن يصرفه في سبيل الله وعلى أهله وعياله، فهل من الرشد أن يشتري الإنسان مضرته بماله.
ثانيًا: الأدلة من السنة المطهرة:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا ضرر ولا ضرار)، رواه أحمد ، وهذا نهي والنهي يفيد التحريم.
التدخين وإيذاء الناس:
والمدخن يؤذي الناس، فهو يجبرهم على استنشاق الدخان الذي يضرهم، وهذا ما يسمى بالتدخين السلبي أو الجبري ـ أي أنهم يدخنون رغمًا عنهم ـ.
المدخن وتربية الأبناء:
يجب أن يعلم الكبار بأن الصغار يتخذونهم قدوة حسنة، لذا عليهم مراقبة أنفسهم ذاتيًا، ليصبحوا خير قدوة للأجيال القادمة، وعندما يدخن الأب أمام الأولاد، فإنه يكون قدوة سيئة لهم، فيشبون على محبة الدخان، وربما يكون سببًا في إقدامهم على التدخين: فكما قال الشاعر:
مشى الطاوس يومًا باختيال فقلده في مشيته بنوه
وينشأ ناشئ الفتيان فينا على ما كان عوده أبوه
فبذلك يكون قد أساء تربيتهم وغشهم، لأنهم أمانة في عنقه.
طيب رائحة المسلم أمر مطلوب:
ورائحة المدخن كريهة تؤذي المصلين وتنفرهم، وهي أشد من رائحة الثوم والبصل، قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'من أكل من هذه البقلة: الثوم والبصل والكرات، فلا يقربنا في مساجدنا، فإن الملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم'. رواه مسلم، فليتقوا الله في المصلين.
وكان النبي صلى الله عليه وسلم حريصًا على أن تكون رائحة المصلين طيبة زكية، فقال: 'لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل الصلاة' متفق عليه. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'طيبوا أفواهكم بالسواك، فإنها طرق القرآن' رواه البزار ،. والمدخن رائحة فمه وثيابه ليست بالطيبة، بل هي كريهة من أثر الدخان.
إحصائيات طبية حول التدخين:
تشير الإحصائيات الطبية، إلى أن '85%' من حالات الإصابة بسرطان الرئة، تحدث نتيجة للتدخين، وتزداد معدلات الوفاة بسبب السرطان لدى المدخنين بحوالي '22' ضعفًا لمثيلاتها لدى غير المدخنين. كذلك يزداد معدل الإصابة بالنزلات الشعبية المزمنة والحادة '10' أضعاف مثيله لدى غير المدخنين، ويصاب المدخنون بسرطان الفم والبلعوم والمعدة والثدي والمثانة والبنكرياس وعنق الرحم بمعدلات تفوق إصابة غير المدخنين بحوالي '4' أضعاف.
و النساء المدخنات هن أكثر عرضة للإجهاض بمعدل الضعف، ويعاني مواليدهن من مشاكل صحية عديدة, مثل: نقص أوزان المواليد، التشوهات الجنينية، ونقص تروية المخ بالأوكسجين بمعدلات الإصابة العادية، كما تزداد معدلات الإصابة بقرحة المعدة والاثني عشر بحوالي '3' أضعاف مثيلاتها لدى غير المدخنين، ووفقًا لتقديرات منظمة الصحة العالمية، فإن '20 ـ 30%' من الوفيات على مستوى العالم، تحدث نتيجة أمراض ترتبط أو يتسبب عنها التدخين.
وإذا كان التدخين سلوكًا فهو حالة من التعود، فإن النيكوتين قد يمثل إدمانًا نفسيًا وعضويًا، وبالتالي صورة من صور الإدمان الحقيقي، ويكفي أن نعلم بأن التدخين يقتل مدخنًا كل '9 ثواني'، أما الحقيقة العلمية المثيرة للألم، فتؤكد بأن المدخن يستنشق حوالي '15%' من طرفها فقط من محتويات السيجارة، بينما ينفث '85%' من طرفها المحترق إلى الهواء ليستنشقها الآخرون أو ما يطلق عليه التدخين السلبي، وهكذا ينتقل الضرر والخطر إلى آخرين أبرياء.
وتشير الإحصائيات الطبية إلى أن الأطفال لوالدين مدخنين تزداد لديهم معدلات الإصابة بالنزلات الشعبية الحادة إلى '4' أضعاف أقرانهم، وتزداد معدلات إصابتهم بحساسية الصدر إلى '5' أضعاف المعدلات الطبية فامتنع عن التدخين رحمة بنفسك وبأطفالك.
لا تنخدع بالإعلانات:
يروج البعض بأن تدخين الشيشة والغليون أقل خطرًا من تدخين السجائر، وهي معلومات مضللة، بل إن الغليون قد يتسبب بصورة أكبر في الإصابة بسرطان الفم والشفتين، كما أن الشيشة تتسبب في الإصابة بانتفاخ الرئتين المزمن أو ما يعرف 'بالإمفيزيما'، وإذا خدعك البعض بأن تلك القطعة البلاستيكية 'المبسم' تمنع انتقال العدوى بالجراثيم من مدمن لآخر، فعليك أن تدرك أن الأنبوب بأكمله غني بالجراثيم، ومياه الشيشة لن تنقي الدخان، ولن تمنع محتوياته السامة.
همسات في إذن مدخن
ـ راقب أبناءك، وكن قدوة صالحة لهم، ولا تجعل أفعالك تتعارض مع أقوالك.
ـ الحوار الصريح بين أفراد الأسرة ينير العقول ويزيد الترابط.
ـ كن صديقًا لأبنائك، وقدم لهم النصيحة باستمرار.
ـ التواصل الفعال مع الأبناء في العلاقات الأسرية والمراقبة الدائمة حصن منيع ضد المخدرات.
ـ الإهمال والانشغال عن الوظائف الأساسية للأسرة، من أهم أسباب الانحراف.
ـ احذر سفر الأبناء للخارج بمفردهم، فهي بداية الطريق إلى المخدرات.
ـ راقب أبنائك، ولاحظ التغيرات التي تطرأ على سلوكهم.
ـ وقوفك ووقوف الأسرة بجانب المتعاطي، يساعده في العلاج والخروج مما هو فيه.
ـ التدخين و المخدرات عدو خارجي، يتسلل إلى الشباب عن طريق رفقاء السوء، فاحذر.
رسالة إلى القدوات في المجتمع:
ـ أنت القدوة الصالحة للطالب بالكلمة والسلوك.
ـ كن مستمعًا جيدًا له ...، واحترام رأيه يكن له صديقًا.
ـ استمر في ملاحظة تغير سلوك الطالب وتصرفاته.
ـ راقب جماعات الطلاب، واغرس فيهم القيم الإيجابية المرغوبة.
ـ تعرف على مخاطر السجاير والمخدرات وأنواعها الشائعة والمتداولة، لتحمي أبنائنا منها.
ـ اغرس الثقة في نفس الطالب، لتمكنهمن الشعور بالطمأنينة، وتجعله قادرًا على بناء شخصيته.
ـ لتكن أقوالك مطابقة لأفعالك.
ـ كن على دراية وخبرة بكل ما يتعلق بالطلاب، لحمايتهم من السجائر والمخدرات.
ـ احرص على اكتشاف من يجرب المخدرات والسجائر بأنواعها المختلفة في وقت مبكر.
ـ لا تنسى أن التعاون مع أطراف العملية التربوية، ضرورة لنجاح عملك
بقلك اخوكم مؤمن بالله وارجو ان اكون قد عملت شئ
حفظكم الله لقد احضرت لكم اليوم موضوعا بعنوان( التدخييين حرااااام)
وارجو ان يعجبكم واقول لك ايها الدمخن اعلم ان الله يراك والله وكل سجارة تشربها
تاخد زنب ومعصية
اليكم الموضوع
رسالة إلى أخي المدخن
كلما رأيت مدخنًا يمص سيجارته بشغف مجنون، ثم ينفث دخانها في الهواء وكأنه يطرد همومه مع دخان سيجارته الخارج من رئته، شعرت بالرثاء لحاله وتمنيت لو أن باستطاعتي مساعدته، ليتخلص من استعباده ومرضه، والذي جعلني أكتب اليوم هو مشاهدة
الأطفال مع الأسف يدخنون وأعمارهم بين 10 ـ 12 سنة في العيد، فكثير منهم لا يعرف مقدار السموم التي تتغلغل إلى كل خلايا أجسامهم، فتؤثر فيها إن لم تخربها وتتلفها، ومع أن العلم أثبت من زمن بعيد فداحة الضرر الناتج عن ممارسة عادة التدخين, فإن الإنسان لا يزال يقبل على التدخين، بمزيد من الرغبة والشوق، والمشكلة لا تزال قائمة ويزداد تعاظمها يومًا بعد يوم، وهناك أدلة تحريم الدخان وهي:
أولاً: الأدلة من القرآن:
- قال الله تعالى: {وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ} [الأعراف:157]، ومعلوم أن الطيبات يقول المسلم عند تناولها 'بسم الله'، ويقول عند الانتهاء 'الحمد لله'، والسجائر ليست كذلك فعلمنا أنها من الخبائث المحرمة،
- وقال الله تعالى: {وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً} [النساء:29]، والدخان يقتل الملايين سنويًا بالسرطان وغيره، فهو قتل بطيء للنفس.
- وقال الله تعالى: {وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة:195].والمدخن يلقي بصحته ونفسه إلى الدمار وربما الهلاك،
- وقال الله تعالى: {وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً[26]إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً} [الإسراء:26ـ27].والمدخن يبذر المال على الدخان ويصرفه في معصية الله عز وجل؛ والأولى به أن يصرفه في سبيل الله وعلى أهله وعياله، فهل من الرشد أن يشتري الإنسان مضرته بماله.
ثانيًا: الأدلة من السنة المطهرة:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا ضرر ولا ضرار)، رواه أحمد ، وهذا نهي والنهي يفيد التحريم.
التدخين وإيذاء الناس:
والمدخن يؤذي الناس، فهو يجبرهم على استنشاق الدخان الذي يضرهم، وهذا ما يسمى بالتدخين السلبي أو الجبري ـ أي أنهم يدخنون رغمًا عنهم ـ.
المدخن وتربية الأبناء:
يجب أن يعلم الكبار بأن الصغار يتخذونهم قدوة حسنة، لذا عليهم مراقبة أنفسهم ذاتيًا، ليصبحوا خير قدوة للأجيال القادمة، وعندما يدخن الأب أمام الأولاد، فإنه يكون قدوة سيئة لهم، فيشبون على محبة الدخان، وربما يكون سببًا في إقدامهم على التدخين: فكما قال الشاعر:
مشى الطاوس يومًا باختيال فقلده في مشيته بنوه
وينشأ ناشئ الفتيان فينا على ما كان عوده أبوه
فبذلك يكون قد أساء تربيتهم وغشهم، لأنهم أمانة في عنقه.
طيب رائحة المسلم أمر مطلوب:
ورائحة المدخن كريهة تؤذي المصلين وتنفرهم، وهي أشد من رائحة الثوم والبصل، قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'من أكل من هذه البقلة: الثوم والبصل والكرات، فلا يقربنا في مساجدنا، فإن الملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم'. رواه مسلم، فليتقوا الله في المصلين.
وكان النبي صلى الله عليه وسلم حريصًا على أن تكون رائحة المصلين طيبة زكية، فقال: 'لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل الصلاة' متفق عليه. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'طيبوا أفواهكم بالسواك، فإنها طرق القرآن' رواه البزار ،. والمدخن رائحة فمه وثيابه ليست بالطيبة، بل هي كريهة من أثر الدخان.
إحصائيات طبية حول التدخين:
تشير الإحصائيات الطبية، إلى أن '85%' من حالات الإصابة بسرطان الرئة، تحدث نتيجة للتدخين، وتزداد معدلات الوفاة بسبب السرطان لدى المدخنين بحوالي '22' ضعفًا لمثيلاتها لدى غير المدخنين. كذلك يزداد معدل الإصابة بالنزلات الشعبية المزمنة والحادة '10' أضعاف مثيله لدى غير المدخنين، ويصاب المدخنون بسرطان الفم والبلعوم والمعدة والثدي والمثانة والبنكرياس وعنق الرحم بمعدلات تفوق إصابة غير المدخنين بحوالي '4' أضعاف.
و النساء المدخنات هن أكثر عرضة للإجهاض بمعدل الضعف، ويعاني مواليدهن من مشاكل صحية عديدة, مثل: نقص أوزان المواليد، التشوهات الجنينية، ونقص تروية المخ بالأوكسجين بمعدلات الإصابة العادية، كما تزداد معدلات الإصابة بقرحة المعدة والاثني عشر بحوالي '3' أضعاف مثيلاتها لدى غير المدخنين، ووفقًا لتقديرات منظمة الصحة العالمية، فإن '20 ـ 30%' من الوفيات على مستوى العالم، تحدث نتيجة أمراض ترتبط أو يتسبب عنها التدخين.
وإذا كان التدخين سلوكًا فهو حالة من التعود، فإن النيكوتين قد يمثل إدمانًا نفسيًا وعضويًا، وبالتالي صورة من صور الإدمان الحقيقي، ويكفي أن نعلم بأن التدخين يقتل مدخنًا كل '9 ثواني'، أما الحقيقة العلمية المثيرة للألم، فتؤكد بأن المدخن يستنشق حوالي '15%' من طرفها فقط من محتويات السيجارة، بينما ينفث '85%' من طرفها المحترق إلى الهواء ليستنشقها الآخرون أو ما يطلق عليه التدخين السلبي، وهكذا ينتقل الضرر والخطر إلى آخرين أبرياء.
وتشير الإحصائيات الطبية إلى أن الأطفال لوالدين مدخنين تزداد لديهم معدلات الإصابة بالنزلات الشعبية الحادة إلى '4' أضعاف أقرانهم، وتزداد معدلات إصابتهم بحساسية الصدر إلى '5' أضعاف المعدلات الطبية فامتنع عن التدخين رحمة بنفسك وبأطفالك.
لا تنخدع بالإعلانات:
يروج البعض بأن تدخين الشيشة والغليون أقل خطرًا من تدخين السجائر، وهي معلومات مضللة، بل إن الغليون قد يتسبب بصورة أكبر في الإصابة بسرطان الفم والشفتين، كما أن الشيشة تتسبب في الإصابة بانتفاخ الرئتين المزمن أو ما يعرف 'بالإمفيزيما'، وإذا خدعك البعض بأن تلك القطعة البلاستيكية 'المبسم' تمنع انتقال العدوى بالجراثيم من مدمن لآخر، فعليك أن تدرك أن الأنبوب بأكمله غني بالجراثيم، ومياه الشيشة لن تنقي الدخان، ولن تمنع محتوياته السامة.
همسات في إذن مدخن
ـ راقب أبناءك، وكن قدوة صالحة لهم، ولا تجعل أفعالك تتعارض مع أقوالك.
ـ الحوار الصريح بين أفراد الأسرة ينير العقول ويزيد الترابط.
ـ كن صديقًا لأبنائك، وقدم لهم النصيحة باستمرار.
ـ التواصل الفعال مع الأبناء في العلاقات الأسرية والمراقبة الدائمة حصن منيع ضد المخدرات.
ـ الإهمال والانشغال عن الوظائف الأساسية للأسرة، من أهم أسباب الانحراف.
ـ احذر سفر الأبناء للخارج بمفردهم، فهي بداية الطريق إلى المخدرات.
ـ راقب أبنائك، ولاحظ التغيرات التي تطرأ على سلوكهم.
ـ وقوفك ووقوف الأسرة بجانب المتعاطي، يساعده في العلاج والخروج مما هو فيه.
ـ التدخين و المخدرات عدو خارجي، يتسلل إلى الشباب عن طريق رفقاء السوء، فاحذر.
رسالة إلى القدوات في المجتمع:
ـ أنت القدوة الصالحة للطالب بالكلمة والسلوك.
ـ كن مستمعًا جيدًا له ...، واحترام رأيه يكن له صديقًا.
ـ استمر في ملاحظة تغير سلوك الطالب وتصرفاته.
ـ راقب جماعات الطلاب، واغرس فيهم القيم الإيجابية المرغوبة.
ـ تعرف على مخاطر السجاير والمخدرات وأنواعها الشائعة والمتداولة، لتحمي أبنائنا منها.
ـ اغرس الثقة في نفس الطالب، لتمكنهمن الشعور بالطمأنينة، وتجعله قادرًا على بناء شخصيته.
ـ لتكن أقوالك مطابقة لأفعالك.
ـ كن على دراية وخبرة بكل ما يتعلق بالطلاب، لحمايتهم من السجائر والمخدرات.
ـ احرص على اكتشاف من يجرب المخدرات والسجائر بأنواعها المختلفة في وقت مبكر.
ـ لا تنسى أن التعاون مع أطراف العملية التربوية، ضرورة لنجاح عملك
بقلك اخوكم مؤمن بالله وارجو ان اكون قد عملت شئ
مواضيع مماثلة
» اقول لكل مدخن ***************** ستقلع عن التدخين !!!
» طريقة فعالة للاقلاع عن التدخين وان شاء الله معنا ستقلع عن التدخين
» عاوز تقلع عن التدخين ومش ترجع تانى ومش قادر ادخل هنا وستقلع واقولها بملئ فمى
» احصائيات عن كلماااااااااااات كثيرة فى القران واعدادها
» الى كل مدخن او يعرف حد يدخن او قريبة يدخن
» طريقة فعالة للاقلاع عن التدخين وان شاء الله معنا ستقلع عن التدخين
» عاوز تقلع عن التدخين ومش ترجع تانى ومش قادر ادخل هنا وستقلع واقولها بملئ فمى
» احصائيات عن كلماااااااااااات كثيرة فى القران واعدادها
» الى كل مدخن او يعرف حد يدخن او قريبة يدخن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى